حضرموت: تصاعد التمرد المسلح يهدد الأمن والخدمات والاقتصاد

يشهد محافظة حضرموت تصاعدًا في أعمال التمرد من مجموعات مسلحة بقيادة عمرو بن حبريش، بالقرب من المنشآت النفطية. أدى ذلك إلى توقف الإنتاج النفطي في القطاع 14 لشركة بترومسيلة، وتعطيل محطات الكهرباء، وتأثير مباشر على حياة السكان.

دفعت النخبة الحضرمية بقوة كبيرة لفك الحصار وحماية المنشآت، مع التركيز على ضبط النفس. يمثل التمرد تهديدًا أمنيًا واقتصاديًا واجتماعيًا للمحافظة، ويُعد التحصن خلف المنشآت النفطية تهديدًا مشابهًا لتكتيكات التنظيمات الإرهابية.