غزة: أيتام يتحدّون الدمار ويواصلون التعليم في خيام ومدارس مهدّمة

منذ ساعتين 4
يواجه أيتام غزة صعوبات تعليمية كبيرة بسبب الحرب والدمار، حيث يواصلون تعليمهم في خيام مؤقتة وفصول دراسية مدمرة في دير البلح. ورغم فقدان الأهل والديار، يصر الأطفال والمعلمون المتطوعون على إبقاء شعلة التعليم والأمل مشتعلة، مع التركيز على استدراك النقص التعليمي ومعالجة الصدمات النفسية.

تعاني الطفلة ملك، كغيرها من الأيتام، من فقدان الأهل والمنزل، وتعتبر العودة إلى المدرسة أملاً في استعادة الحياة الطبيعية. تحولت مدارس غزة إلى مراكز إيواء، لكن هؤلاء الأيتام يمثلون إصراراً على الاستمرار في التعلم رغم الظروف الصعبة.