صنعاء 2030: وثائق مُخفية تكشف تناقضات روايات الحوثيين

منذ 1 يوم 5

يصور الفيديو مدينة صنعاء في عام 2030 كمدينة خاضعة لرقابة مشددة، حيث تراقب السلطات كل جوانب حياة المواطنين وتتحكم في المعلومات. يركز النص على موظف في وزارة الهوية الإيمانية يُكلف بمراجعة وتعديل الوثائق التاريخية، ويكتشف تناقضات صارخة بين الروايات الرسمية وأحداث حقيقية، مثل قصف مدرسة الراعي في سعوان وحادثة سوق فروة، بالإضافة إلى ممارسات الحوثيين في البحر الأحمر.



يكشف الموظف عن تقارير دولية تتهم الحوثيين بجمع مبالغ طائلة من رسوم العبور في البحر الأحمر، وهو ما يتناقض مع الخطاب الرسمي الداعم لغزة.