حماس تحت ضغوط قطرية وتركية لقبول خطة سلام
منذ ساعتين
2
يرى المحلل السياسي منيف عماش الحربي أن حماس قد تستجيب للضغوط القطرية والتركية لقبول خطة سلام، خاصةً بعد تعهد الرئيسين التركي أردوغان والقطري تميم بن حمد للرئيس الأمريكي ترامب بإقناع حماس بذلك. وأشار الحربي إلى أن دخول الوفد التركي إلى الدوحة بثقله يمثل تطوراً جديداً في المفاوضات، حيث تتفاوض حماس حالياً مع وفود من تركيا ومصر وقطر.
ووفقاً للمحلل، فإن رفض حماس للخطة قد يعني رفضاً للمجهود القطري والتركي، خاصةً في ظل الترحيب العربي والدولي بالمقترح الأمريكي. كما لفت إلى أن الأطراف العربية طلبت من ترامب تفاصيل إضافية حول الجدول الزمني للخطة، وأن هيئة البث الإسرائيلية ذكرت أيضاً وجود تعديلات مقترحة.
وأضاف الحربي أن موقف حماس قد يكون مماثلاً لموقف منظمة التحرير الفلسطينية في الماضي، مع الأخذ في الاعتبار الضغوط التي مورست عليها في السبعينيات والثمانينيات.
ووفقاً للمحلل، فإن رفض حماس للخطة قد يعني رفضاً للمجهود القطري والتركي، خاصةً في ظل الترحيب العربي والدولي بالمقترح الأمريكي. كما لفت إلى أن الأطراف العربية طلبت من ترامب تفاصيل إضافية حول الجدول الزمني للخطة، وأن هيئة البث الإسرائيلية ذكرت أيضاً وجود تعديلات مقترحة.
وأضاف الحربي أن موقف حماس قد يكون مماثلاً لموقف منظمة التحرير الفلسطينية في الماضي، مع الأخذ في الاعتبار الضغوط التي مورست عليها في السبعينيات والثمانينيات.