حظر مشجعي مكابي تل أبيب: جدل سياسي ورياضي في بريطانيا
منذ شهرين
4
أثار قرار حظر دخول مشجعي مكابي تل أبيب لحضور مباراتهم أمام أستون فيلا في برمينغهام جدلاً واسعاً على المستويات السياسية والرياضية والشعبية. القرار، الذي اتخذته الشرطة وهيئة السلامة المحلية، جاء بناءً على تصنيف المباراة بأنها عالية الخطورة، وذلك استناداً إلى أعمال شغب وجرائم كراهية شهدتها مباراة سابقة بين مكابي واياكس في أمستردام، بالإضافة إلى الوضع في غزة.
رئيس الوزراء البريطاني وصف القرار بـ المثير والخاطئ، بينما اعتبرته زعيمة حزب المحافظين عاراً وطنياً، وطالبت بالتدخل لضمان السماح للمشجعين الإسرائيليين بالحضور. في المقابل، دافع بعض النواب عن القرار، مؤكدين على أهمية الأمن العام في ظل التوترات المحلية والإقليمية.
وذكر مراسل قناة الحدث مصطفى زارو أن هذا الإجراء ليس جديداً، حيث شهدت مباريات أخرى حظر دخول مشجعي الفرق الزائرة لأسباب أمنية مماثلة، وأن هناك جلسات قادمة بين وزيرة الداخلية ووزيرة الثقافة لمناقشة الأمر، مع وجود ضغوط على الحكومة لإلغاء الحظر.
رئيس الوزراء البريطاني وصف القرار بـ المثير والخاطئ، بينما اعتبرته زعيمة حزب المحافظين عاراً وطنياً، وطالبت بالتدخل لضمان السماح للمشجعين الإسرائيليين بالحضور. في المقابل، دافع بعض النواب عن القرار، مؤكدين على أهمية الأمن العام في ظل التوترات المحلية والإقليمية.
وذكر مراسل قناة الحدث مصطفى زارو أن هذا الإجراء ليس جديداً، حيث شهدت مباريات أخرى حظر دخول مشجعي الفرق الزائرة لأسباب أمنية مماثلة، وأن هناك جلسات قادمة بين وزيرة الداخلية ووزيرة الثقافة لمناقشة الأمر، مع وجود ضغوط على الحكومة لإلغاء الحظر.