اليابان ودعمها لليمن: تاريخ من الدبلوماسية والمساعدات
منذ ساعتين
1
تُظهر اليابان دعماً مستمراً لليمن عبر تاريخ طويل من العلاقات الدبلوماسية والمساعدات الإنسانية والتنموية. بدأت العلاقات الرسمية بين البلدين في عام 1970 بعد اعتراف اليابان بالجمهورية اليمنية في عام 1963.
وقد كانت اليابان من بين أكبر المانحين لليمن في عامي 1991 و1998، واستمرت في تقديم الدعم في مجالات المياه والصحة والتعليم وبناء القدرات. في نهاية العام الماضي، قدمت اليابان حزمة مساعدات إنسانية بقيمة 9.
6 مليون دولار، بالإضافة إلى منح لدعم التعليم في تعز بقيمة 4. 2 مليون دولار، وبرنامج الغذاء العالمي بمبلغ مليوني دولار، ومنحة للمنظمة الدولية للهجرة بقيمة 2.
5 مليون دولار لتدريب الشباب والنازحين. كما دعمت اليابان الأمن الإقليمي من خلال تمركز قوات الدفاع اليابانية في جيبوتي لحماية الملاحة في خليج عدن منذ عام 2009، وصوتت لصالح القرار 2722 في بداية عام 2024 ضد هجمات ميليشيا الحوثي على ممرات الملاحة الدولية.
ويذكر الشعب اليمني بمواقف اليابان المساندة خلال أزمات سابقة، مثل زلزال ذمار في منتصف الثمانينات، ويعتبرون دعمها الحالي في مواجهة تهديد الحوثيين بالغ الأهمية.
وقد كانت اليابان من بين أكبر المانحين لليمن في عامي 1991 و1998، واستمرت في تقديم الدعم في مجالات المياه والصحة والتعليم وبناء القدرات. في نهاية العام الماضي، قدمت اليابان حزمة مساعدات إنسانية بقيمة 9.
6 مليون دولار، بالإضافة إلى منح لدعم التعليم في تعز بقيمة 4. 2 مليون دولار، وبرنامج الغذاء العالمي بمبلغ مليوني دولار، ومنحة للمنظمة الدولية للهجرة بقيمة 2.
5 مليون دولار لتدريب الشباب والنازحين. كما دعمت اليابان الأمن الإقليمي من خلال تمركز قوات الدفاع اليابانية في جيبوتي لحماية الملاحة في خليج عدن منذ عام 2009، وصوتت لصالح القرار 2722 في بداية عام 2024 ضد هجمات ميليشيا الحوثي على ممرات الملاحة الدولية.
ويذكر الشعب اليمني بمواقف اليابان المساندة خلال أزمات سابقة، مثل زلزال ذمار في منتصف الثمانينات، ويعتبرون دعمها الحالي في مواجهة تهديد الحوثيين بالغ الأهمية.