توتر سعودي إماراتي في اليمن: تداعيات على التحالف والمشهد اليمني
منذ ساعتين
1
يشهد التحالف بين السعودية والإمارات العربية المتحدة في اليمن توتراً متصاعداً، تجلى في إعلان السعودية اعتراض شحنات أسلحة قادمة من ميناء إماراتي إلى المجلس الانتقالي الجنوبي. يعود هذا التوتر إلى تنافس غير معلن بين البلدين منذ عام 2015، وتفاقم بعد سيطرة المجلس الانتقالي الجنوبي على مناطق واسعة في الجنوب اليمني ودعواته للانفصال.
تعتبر السعودية منطقة حضرموت ذات أهمية استراتيجية بسبب موقعها الغني بالنفط وقربها من الحدود السعودية، وتشعر بالخطر من فقدان نفوذها في المنطقة. يؤدي هذا التوتر إلى تفكك التحالف، وتغيير الخطاب، وانسحاب الإمارات من اليمن، وتفكك المجلس الرئاسي اليمني.
كما يثير تساؤلات حول مستقبل مواجهة الحوثيين وأمن منطقة الخليج، مع دعوات من دول مجلس التعاون الخليجي إلى احتواء التصعيد.
تعتبر السعودية منطقة حضرموت ذات أهمية استراتيجية بسبب موقعها الغني بالنفط وقربها من الحدود السعودية، وتشعر بالخطر من فقدان نفوذها في المنطقة. يؤدي هذا التوتر إلى تفكك التحالف، وتغيير الخطاب، وانسحاب الإمارات من اليمن، وتفكك المجلس الرئاسي اليمني.
كما يثير تساؤلات حول مستقبل مواجهة الحوثيين وأمن منطقة الخليج، مع دعوات من دول مجلس التعاون الخليجي إلى احتواء التصعيد.